شوف اكو شي لازم و لازم تعرفة اذا تريد تنجح اي شي 

خلي ابالك دائما ان اكو قواعد ثابتة ما تتغير ابد.

"زين راح تسأل شلون…"

شوف اكو مبادئ بالتسويق من 1955 الحد الان جاي يتم استخدامها.

تخيل وياي

على الرغم من تطور الي احنا بي….. راح تشوف دائما اكو مبادئ ما تتغير 

زين السؤال هنا.

"هل اكو مبادئ نكدر نمشي عليها و مع هذا نضل نجيب مشاهدات؟"

ايييي اكو …. و هذا الشي الي راح تتعلمه ويانا

 وهو نفس الشي الي من خلاله راح تتعلم شلون تتأقلم ويا الخوارزميات.

"زين فرضا انت تعلمت القواعد شنو راح يصير بعدها"

هنا انت راح تكون مؤهل بشكل كامل ان تفهم لغة الفيديو

 بمعنى اي فيديو تشوفه راح تعرف ليش صعد و راح تعرف شلون تطبق المفاهيم الي تعلمتها.

تخيل وياي اكو اكثر 140 مليااار فيديو قصير يتم تشغيلة على انستغرام و فيسبوك.

هسه راح تسأل ….. "اي و شنو يعني؟؟"

تخيل كمية صناع المحتوى الي يجربون و يجربون حتى يشوفون شنو الناجح.

بس انت ما تحتاج…..

كل الي راح تسوي انت…. راح تاخذه على الجاهز…. ما راح تتعب بأي شي!.

لان اي شي جديد انت راح تفهمه و راح تعرف بالضبط ليش اشتغل و شلون اتطبقه يمك.

و خلي اكلك معلومة سريعة لازم تعرفها هسه…
"تدري احنا نكون 12 شهر ….سنة كاااااملة ويا كل شخص ويانا"

و هاا بشكل مجاني اكيد …… زين ليش؟. 

احنا نريد نتأكد من شي واحد … ان انت على الطريق الصح

لان حتى لو تعرف كلشي … اذا ماكو شخص ينبهك وين جاي تغلط

راح تاخد وقت مثل ما اخذ من عدنا وقت على ما تعلمنا كلشي.

هسه ممكن تسأل…..

"اوكفي اوكفي يعني ( جاي تكولين ان راح ننجح بشكل اسرع بهواي )"

اييي بضبط … احنا لو جان عدنا شخص ويانا جان سرع نجاحنا بشكل مخيف 

و انت هسه على فرصة فقط القليل يحضون بيها…. 

لان انت راح تكون ويا نخبة من المسوقين بالعراق الي راح تكدر تسألهم اي شي 

و اهم شي يتابعون وياك.

و هسه راح اخليك تتخيل وياي قصة مهمة,

انت بديت مشروع، وكل خطوة بيه كانت محاطة بالشكوك والخوف.

ناس قريبة منك نصحوك تتراجع: "لا تسويها، ما راح تنجح".

لكن انت؟ ما سمعت لأي صوت غير صوت طموحك.

كملت، تعبت، وسعيت.

يوم بعد يوم…
شهر بعد شهر…
سنة بعد سنة…

وفجأة، يجيك اتصال من قناة عراقية معروفة، "نريد نقابلك".
ليش؟ لأن مشروعك نجح… صار اسمه بكل مكان… ولفت الأنظار.

هاي القصة؟ هي قصة ورق أسمر.

لكن انت ما وقفت هنا. كملت تشتغل، تبني، وتسعى للأكبر.

وبدل ما تكون مجرد قناة عراقية معروفة هي اللي تنتبه لنجاحك،

وحدة من أضخم الشركات بالعالم تلاحظك.

وهاي؟ هي قصة نبوية تيم.

القناة العراقية؟ كانت الشرقية.
و أحد أضخم الشركات بالعالم؟ أبل.

إي نعم ، أبل.

هذا مو حلم، هذا دليل على إن كل خطوة تاخذها بإصرار
ممكن تغيّر واقعك وتصنع شي أكبر من اللي تتخيله.

هذول هم المسوقين الي راح يكونون وياك

مو اشخاص يدرسوك شي نظري و بحياتهم ما مسوينا

انما اشخاص جربوا بأيدهم و عرفوا …"شنو الي ينجح و شنو الي ما ينجح"